استمرار التأمل الذاتي : عمل الظل عملية مستمرة. التزم بالتأمل الذاتي المنتظم والاستبطان كجزء من رحلة نموك الشخصية.
في الوقت نفسه ، يشمل أيضًا الجوانب المشتركة الموروثة من اللاوعي الجماعي ، مثل الأنماط البدائية والتأثيرات الثقافية.
إنّ اختيار المدة المناسبة لبرنامج الظل الوظيفيّ يُساعد المُتدرب والموظف على إتمام المهام وإنجازها دون تعطيل لسير العمل.
تعود فوائد تطبيق هذا المفهوم الجديد على كلٍّ من الظل والمدير، أي على الموظف وصاحب العمل، ويمكن تجميع فوائد الظل الوظيفي بالنقاط الآتية:
الوعي الذاتي: يساعدنا عمل الظل على أن نصبح أكثر وعياً بأنماطنا ومعتقداتنا وسلوكياتنا اللاواعية. من خلال تسليط الضوء على جوانب الظل لدينا ، نكتسب فهمًا أعمق لأنفسنا ولماذا نفعل الأشياء التي نقوم بها.
إن تظليل الآخرين هو عملية إسقاط نفسك على شخص آخر، والشعور وتقييم أفعالك وأفعال ذلك الشخص. إنها طريقة رائعة للنمو والتعلم.
عمل الظل هو نظريات كارل يونج الفلسفية والنفسية من القرن العشرين. وقد نقل الظل بإيجاز واقتباس في كتاب "الظل" في قاموس نقدي للتحليل اليونغي
يُعبَّر عن مفهوم الظل الوظيفي بأنَّه واحد من برامج التدريب خلال العمل، ويتميَّز بكونه يسمح للطلاب والمقبلين على سوق العمل، بأن يتعرفوا على مهارات ومهام الموظفين السابقين ذوي الخبرة عن طريق مراقبتهم في مكاتبهم في فترة زمنية محددة، مثلاً لمدة أسبوع أو أسبوعين وفقَ نوع العمل ودرجة صعوبته.
قبول نفسك والآخرين. عندما يكون الجانب المظلم منك مقبولًا ومحبوبًا بشكل كامل، عندها يمكنك أن تحب عيوب الآخرين وتتقبلها بشكل كامل.
نفسيًا، فإن مواجهة ظلك يمكن أن تكون نور صعبة للغاية. عقولنا مبرمجة لتجنب الألم، ويحتاج عمل الظل إلى مواجهة الأشياء التي كنا نتجنبها.
وحيث إن ساعات العمل أصبحت تشغل حيزًا كبيرًا من وقت الفرد، كان لا بُدّ من وضع خطّة مناسبة للتعرّف على شخصيّة كل فرد ومهاراته وميوله المهنيّة قبل الخوض في الحياة المهنيّة.
كتابة اليوميات : يمكن أن تكون الكتابة في مجلة أداة قوية لعمل الظل. خصص وقتًا منتظمًا للكتابة عن أفكارك ومشاعرك وتجاربك.
أنا شخصياً كنت شخصًا قمعيًا وركزت على إخفاء مشاعري ، أن أكون نور “جيدة” أو “سيئة”.
تتطلب التحولات الوقت. كن صبورًا مع نفسك وثق بالعملية، حتى لو بدا التقدم بطيئًا.